طلاب كشافة دبي يتراسلون لاسلكياً
دبي، عدداً كبيراً من الطلاب المشاركين في النشاط الصيفي الذي ترعاه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع والهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة تحت شعار “ضيف بلادي 2009”، وذلك لما تتضمنه الفعالية من معلومات في مجال البث اللاسلكي، وكيف تترد وتنتقل الموجات عبر الأثير عن طرق المرسل ليتلقاها المستقبل بوضوح،بالإضافة إلى الأجهزة المستخدمة في البث اللاسلكي، وكيفية توزيع خارطة العالم إلى قطاعات ثلاثة، حسب الموجات اللاسلكية التي تنتقل من مكان إلى آخر، والرموز الخاصة بالبث .
ووجه القائد الكشفي عبدالله بلال الشامسي المشرف العام على المركز شكره لرئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي، وذلك لدعمه لبرامج كشافة دبي الصيفية ومشاركة الجمعية في فعالياتها التي أثرت البرنامج وسحبت البساط من تحت العديد من الفعاليات، مؤكداً أن الشراكة التي تجمع الكشافة مع جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي ليست بجديدة حيث سبق ذلك العديد من المشاركات، وتثير الجمعية دوماً إعجاب الطلاب المشاركين .
من جانبه، ذكر خالد محمد سليمان من جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي، أن اهتمام الطلاب بفعالية اللاسلكي أثار الإعجاب وذلك من خلال الانتظام والالتزام والتفاعل مع المحاضر، حيث لم يتركوا شاردة ولا واردة إلا وسألوا عنها، كما أن هذا التفاعل دل على النظام المتبع لدى طلاب الكشافة ومدى تربيتهم وتهذيبهم واحترامهم للشخص الآخر .
أما صالح عبدالله جوهر من جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي فقال إن هواية اللاسلكي تعد من الهوايات المحببة لدى العديد من الناس لذلك فإن نشرها يعد من أولويات اهتمامات الجمعية الأمر الذي جعل المشاركة في النشاط الصيفي لمفوضية كشافة دبي أمراً رئيسياً .
دبي، عدداً كبيراً من الطلاب المشاركين في النشاط الصيفي الذي ترعاه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع والهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة تحت شعار “ضيف بلادي 2009”، وذلك لما تتضمنه الفعالية من معلومات في مجال البث اللاسلكي، وكيف تترد وتنتقل الموجات عبر الأثير عن طرق المرسل ليتلقاها المستقبل بوضوح،بالإضافة إلى الأجهزة المستخدمة في البث اللاسلكي، وكيفية توزيع خارطة العالم إلى قطاعات ثلاثة، حسب الموجات اللاسلكية التي تنتقل من مكان إلى آخر، والرموز الخاصة بالبث .
ووجه القائد الكشفي عبدالله بلال الشامسي المشرف العام على المركز شكره لرئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي، وذلك لدعمه لبرامج كشافة دبي الصيفية ومشاركة الجمعية في فعالياتها التي أثرت البرنامج وسحبت البساط من تحت العديد من الفعاليات، مؤكداً أن الشراكة التي تجمع الكشافة مع جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي ليست بجديدة حيث سبق ذلك العديد من المشاركات، وتثير الجمعية دوماً إعجاب الطلاب المشاركين .
من جانبه، ذكر خالد محمد سليمان من جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي، أن اهتمام الطلاب بفعالية اللاسلكي أثار الإعجاب وذلك من خلال الانتظام والالتزام والتفاعل مع المحاضر، حيث لم يتركوا شاردة ولا واردة إلا وسألوا عنها، كما أن هذا التفاعل دل على النظام المتبع لدى طلاب الكشافة ومدى تربيتهم وتهذيبهم واحترامهم للشخص الآخر .
أما صالح عبدالله جوهر من جمعية الإمارات لهواة اللاسلكي فقال إن هواية اللاسلكي تعد من الهوايات المحببة لدى العديد من الناس لذلك فإن نشرها يعد من أولويات اهتمامات الجمعية الأمر الذي جعل المشاركة في النشاط الصيفي لمفوضية كشافة دبي أمراً رئيسياً .